بعد الاعتداء عليها.. من هي البلوجر مريم سيف؟
تعرضت البلوجر مريم سيف للاعتداء في منطقة التجمع بالقاهرة، مما كان سببا في زيادة البحث عن من هي البلوجر مريم سيف؟
وتعرضت البلوجر للمعاكسة في التجمع الأول، وذلك خلال تواجدها في محطة تموين وقود، للتقدم بعدها ببلاغ ضد هذا الشخص.
وألقي القبض على الشاب وتم التحفظ على الكاميرات وتفريغها.
من هي البلوجر مريم سيف؟
وللتعريف بـ من هي البلوجر مريم سيف؟ ، يمكن اختصار سيرتها الذاتية في عدة نقاط:
تعمل مريم سيف كمصممة أزياء مصرية
– تبلغ من العمر 26 عامًا
-مُطلقة من الأنفلونسر محمد شرف
-رُزقت بطفلة من طليقها.
-تبلغ طفلتها من العمر حوالي 3 سنوات
-تُدعى أن زوجها السابق لم ينفق على طفلته منذ ولادتها.
تفاصيل قضية التحرش بالبلوجر مريم سيف
وكشفت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة تفاصيل محاولة التحرش بـ مريم سيف داخل كافيه بإحدى محطات الوقود بمنطقة الرحاب بالقاهرة الجديدة.
شرحت التحريات بمديرية أمن القاهرة أن البلوجر كانت موجودة داخل الكافيه، وتواجد شاب قام بملامسة جسدها ثم قرر بأنه بالخطأ وتركها وغادر.
وكانت تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن بلاغا من البلوجر تتهم فيه شابا بالتحرش بها داخل إحدى محطات الوقود بالقاهرة الجديدة.
وقامت الأجهزة الأمنية بالانتقال لمحل البلاغ لفحصه وتحديد المتهم من خلال مراجعة كاميرات المراقبة بمحطة الوقود المشار إليها، وبالفعل تم تحديد هويه المتهم والقبض عليه.
وقال المتهم خلال التحقيقات التى تجريها معه الأجهزة الأمنية أنه لمس جسدها بالخطأ وبعد ذلك تركها وانصرف.
اعترافات المتهم بالتحرش بالبلوجر مريم سيف
واستمعت، نيابة القاهرة الجديدة، إلى أقوال المتهم بالتحرش بـمريم سيف داخل كافيه بإحدى محطات الوقود بمنطقة الرحاب.
وأكد الشاب، في التحقيقات، أنه كان يتواجد في كافيه بإحدى محطات الوقود وأثناء ذلك تصادف مرور البلوجر مريم سيف واصطدمت بها عن طريق الخطأ دون قصد، واعتذر لها في نفس اللحظة.
وأمرت النيابة، بتفريغ كاميرات المراقبة التي أظهرت الشاب أثناء مروره داخل كافيه بإحدى محطات الوقود بمنطقة الرحاب، بالقاهرة الجديدة.
وكشفت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة تفاصيل محاولة التحرش بالبلوجر مريم سيف داخل كافيه بإحدى محطات الوقود بمنطقة الرحاب بالقاهرة الجديدة.
وشرحت التحريات بمديرية أمن القاهرة أن البلوجر كانت موجودة داخل الكافيه، وتواجد شاب قام بملامسة جسدها ثم قرر بأنه بالخطأ وتركها وغادر.
